بعد تأديتها للقسم أمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وبحضور ولي العهد محمد بن سلمان عبر الأتصال المئي سجل في كتب التاريخ اسم السفيرة ( آمال يحيى المعلمي ) وتم ذلك بعد تعيينها سفيرة المملكة في دولة النرويج .
وتعد آمال يحيى ثاني امرأة تشغل منصب دبلوماسي لبلادها ، وتملك سفيرة النرويج مشاركات عديدة في المؤتمرات الدولية والمحلية كمتحدثة ، بالأضافة إلى أنها حاصلة على عدة شهادات في دراسات عليا في الأتصال الجماهيري والإعلام من جاكعة دنفر في الولايات المتحدة الأميركية ، وبكالوريوس آداب تخصص لغة إنجليزية من جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في السعودية ، بالإضافة إلى زمالة مركز الدراسات الأسلامية في جامعة أكسفورد في المملكة المتحدة .