ارتفاع صافي الدخل في الربع الثالث بنسبة 39% على أساسٍ سنويٍ إلى 159.1 مليار ريال سعودي (42.4 مليار دولار أمريكي)، وزيادة التدفقات النقدية الحرة إلى رقمٍ قياسيٍ بلغ 168.6 مليار ريال سعودي (45.0 مليار دولار أمريكي)
- تعكس أرباح الربع الثالث قدرة أرامكو السعودية على تحقيق قيمة كبيرة
- صافي الدخل:159.1 مليار ريال سعودي (42.4 مليار دولار أمريكي)، (الربع الثالث 2021: 114.1 مليار ريال سعودي / 30.4مليار دولار أمريكي)
- صافي النقد الناتج من أنشطة التشغيل: 202.5 مليار ريال سعودي (54.0 مليار دولار أمريكي)، (الربع الثالث 2021: 136.2 مليار ريال سعودي / 36.3 مليار دولار أمريكي)
- التدفقات النقدية الحرة 1: 168.6مليار ريال سعودي (45.0 مليار دولار أمريكي)، (الربع الثالث 2021:107.7 مليار ريال سعودي / 28.7 مليار دولار أمريكي)
- نسبة المديونية 2,1:-4.1% في 30 سبتمبر 2022 مقارنة مع 12.0% في نهاية عام 2021
- دفعت الشركة في الربع الثالث توزيعات أرباح قدرها 70.3 مليار ريال سعودي ( 18.8 مليار دولار أمريكي) وذلك عن الربع الثاني، وستدفع في الربع الرابع توزيعات أرباح قدرها 70.3 مليار ريال سعودي (18.8 مليار دولار أمريكي) وذلك عن الربع الثالث من عام 2022
- الشراكة مع الفورمولا 2 والفورمولا 3 تسلط الضوء على العمل في حلول وسائل النقل المتقدمة ذات الانبعاثات الكربونية المنخفضة
- أول شهادة مستقلة في العالم لإنتاج الأمونيا الزرقاء والهيدروجين
تعليقًا على هذه النتائج، قال رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين بن حسن الناصر:
“تعزز أرباح أرامكو السعودية القوية والتدفقات النقدية الحرة القياسية في الربع الثالث قدرتنا المؤكدة على تحقيق قيمة كبيرة من خلال إنتاجنا منخفض التكلفة في قطاع التنقيب والإنتاج، الذي يُعد من بين الأقل في كثافة الانبعاثات الكربونية، وفي تكامله الإستراتيجي مع قطاع التكرير والمعالجة والتسويق. ومع تأثر أسعار النفط الخام العالمية خلال هذه الفترة بسبب استمرار حالة عدم اليقين الاقتصادي، فإن وجهة نظرنا على المدى الطويل هي أن الطلب على النفط سيستمر في النمو لما تبقّى من العقد الجاري نظرًا لحاجة العالم إلى طاقة أكثر موثوقية وبأسعار معقولة.
“ومن واقع ضعف الاستثمار العالمي في قطاعنا، فإننا نعمل على توسيع قدراتنا على المدى البعيد في إنتاج النفط الخام والغاز، وفي الوقت نفسه، نعمل على الوصول إلى طموحنا المعلن مسبقًا لتحقيق الحياد الصفري لانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري التي تقع ضمن النطاقين (1و2) في مرافق أعمال الشركة التي تملكها وتديرها بالكامل.
“تواصل خططنا للتوسّع في قطاع التكرير والمعالجة والتسويق المضي قدمًا حيث نسعى للاستفادة من الإمكانات الكبيرة لمنتجاتنا لتلبية الطلب العالمي المتزايد على البتروكيميائيات، والتي ستكون ضرورية للتحوّل المطلوب في المواد لدعم مستقبل منخفض الكربون. بالإضافة إلى ذلك، نواصل تطوير حلول طاقة جديدة منخفضة الكربون حيث نعمل على أن نكون جزءًا من تحوّلٍ أكثر عملية واستقرارًا وشمولية للطاقة”.